أظهرت بيانات من البنك المركزي في السلفادور أن التحويلات المالية عبر العملات الرقمية إلى السلفادور شهدت انخفاضًا بنسبة 45% مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2024.
كما أن التدفقات المالية المشفرة المرسلة من الخارج لم تتجاوز 1% من إجمالي الأموال التي أرسلها الأجانب إلى أسرهم وأصدقائهم في السلفادور.
لا تزال التحويلات الرقمية تواجه صعوبة في تحقيق انتشار واسع في هذه السوق.